رئيس تحرير مجلة كومباكت الألمانية ، يورغن السيسر: الحرب على سوريا شاهدوا كيف يتم الكذب عليكم أدعكم مع المقطع
تم تسجيل اللقاء العام الماضي وأحببت مشاركتكم به
الجزء الأول
الجزء الثاني
رئيس تحرير مجلة كومباكت الألمانية ، يورغن السيسر: الحرب على سوريا شاهدوا كيف يتم الكذب عليكم أدعكم مع المقطع
تم تسجيل اللقاء العام الماضي وأحببت مشاركتكم به
الجزء الأول
الجزء الثاني
قالت مصادر عبرية أن خمسة عشر إسرائيلي على الأقل قتلوا، وأصيب 15 آخرون في حادث سير متسلسل وقع اليوم ” الأربعاء” وسط مدينة حيفا.
وقالت المصادر الاسرائيلية ان شاحنة صدمت 7 سيارات خاصة في طريق” بار يهودا ” بمدينة حيفا، ما اجبر نجمة داود الحمراء على اعلان حالة الاستدعاء تحت عنوان ” حادث كثير الاصابات ” .
واضافت المصادر ان عددا من الاشخاص لا زالوا عالقين داخل السيارات فيما وصفت حالة 7 من الجرحى بالخطيرة جدا .
وتداول بعض الناشطين أن العملية ناتجة عن عملية استشهادية قام بها فلسطيني
أعرب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عن سعادته؛ لأن شباب الإمارات أكثر من غيرهم يؤمنون بقدرة بلدهم على المنافسة العالمية، حسب نتائج استطلاع، أجرته شركة بيرسون مارستيلر، وشركة بين شوين آند بيريلاند، العالميتان، لآراء الشباب العربي، معرباً سموه أن ثقته بهم عالية، وتوقعاته منهم كبيرة، كما أعرب سموه عن سعادته؛ لأن أغلبية الشباب العربي ــ (74%) ــ متفائلون بأن المستقبل أفضل، حسب الاستطلاع نفسه، مؤكداً أن طاقة التفاؤل والإيجابية ستصنع غداً أفضل للجميع.
جاء ذلك خلال تدوين لسموه على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «لا أذكر هذه النتائج تفاخراً، بل أؤمن بأننا ما زلنا نتعلم، وما زلنا في بداية الطريق، وهدفنا المنافسة عالمياً في جميع المجالات».
وكتب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على صفحته في «تويتر»: «اطلعت اليوم على نتائج استطلاع أجرته شركة بيرسون مارستيلر وشركة بين شوين آند بيريلاند، العالميتان، لآراء الشباب العربي، عندما سئل الشباب العربي عن البلد الذي يفضلون العيش فيه، جاءت الإمارات أولاً، تلتها فرنسا ثم أميركا، وعندما سئل الشباب العربي عن البلد النموذجي الذي يودون لبلدانهم أن تحذو حذوه؛ جاءت الإمارات أولاً أيضاً، تلتها فرنسا ثم أميركا، وعندما سئل الشباب العربي عن البلد الذي يرونه نموذجاً للنمو والتطور، جاءت أيضاً الإمارات أولاً، تلتها الصين ثم فرنسا والولايات المتحدة».
وأضاف صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي: «لا أذكر هذه النتائج تفاخراً، بل أؤمن بأننا ما زلنا نتعلم، وما زلنا في بداية الطريق، وهدفنا المنافسة عالمياً في جميع المجالات».
ودون صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «أسعدني في نفس الاستطلاع أن شبابنا في الإمارات أكثر من غيرهم يؤمنون بقدرة بلدهم على المنافسة العالمية. ثقتنا بهم عالية، وتوقعاتنا منهم كبيرة، وأسعدني في نفس الاستطلاع أن أغلبية الشباب العربي ـ (74%) ـ متفائلون بأن المستقبل أفضل. طاقة التفاؤل والإيجابية ستصنع غداً أفضل للجميع».
في الوقت الذي تشهد سوريا اشتباكات ومعارك طاحنة بين العصابات المسلحة وقوات الجيش النظامي، بدأ يظهر تأثير المواجهات بوضوح على المواقع الأثرية وفي مقدمتها المسجد الأموي بحلب، الذي شيد قبل ثمانية قرون.
ولا يقتصر هذا التدمير على المعارك والرصاص، بل أصبحت أيضا سلعة تباع من قبل مسلحي المعارضة لجني الأموال وتسليح أنفسهم.
و بحسب شبكة
( CNN)
الامريكية فان ” احد عناصر المعارضة قام بإرسال تسجيل مصور يُظهر كتابا أثريا يتضمن كتابات إغريقية، وقد تضرر بسبب الدخان الكثيف محاولا بيعه مقابل مليوني دولار لشراء السلاح بالإضافة إلى آثار أخرى تعود إلى ألفي عام”.
وأثارت هذه الظاهرة حفيظة عدد من المنظمات الدولية المعنية بتراث الشعوب، حيث قالت آنا بوليني من منظمة اليونسكو في تصريح لـ
CNN
: “كل الأطراف تخسر لأنها حرب …، وهذه الآثار هي هوية وتاريخ الشعب السوري.”
و أضافت ” لكن هذه المعركة تختلف عن سابقاتها فهي عنوان لحرب..تدمر كل شيء يقف في طريقها، بما فيها الرموز والآثار التاريخية، مثل تدمير السوق التي يعود للقرون الوسطى والتي تعد أحد أبرز معالم سوريا وحلب خاصة”.
ويشار إلى أن حلب التي تشتد فيها المعارك في الوقت الذي يضيق الخناق أكثر على موارد الطعام والشراب، تحتضن ستّ مناطق صنفتها اليونسكو تراثا إنسانيا، من ضمنها القلاع التي بناها الصليبيون، وواحة الصحراء التي شيدها الرومانيون.
وجه الناشط السيناوي مسعد ابو فجر رسالة إلى باسم يوسف طالبه فيها بأن يرد على منتقديه من التيار الإسلامى والذين يصفونه بأنه ” كاره للمولى عز وجل” ، بأنه لا يكره الله ، بل أنه يكره أفعالهم وسوء أخلاقهم.
وقال من خلال حسابه الشخصى بموقع التواصل الإجتماعى “فيس بوك ” ، ” باسم يوسف، حين يأتى أحدهم ويزنقك بمقولة «ماذا رأيت من شريعة الله حتى تكرهه» قل له: للأسف رأيتك ورأيت أخلاقك التى ليس لها علاقة بشريعة الله، نحن لا نكره الله ولا نستطيع، نحن فقط لا نطيقكم”.
تداول عدد من رواد شبكات التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر) مقطع فيديو مسجلاً يظهر العقيد أسامة الجمال أحد القادة العسكريين يلقي محاضرة بلقاء ضمن الجلسات الدورية التي يعقدها الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع مع إدارة الشؤون المعنوية.
ويظهر في الفيديو على حسب ما تداوله أنصار جماعة الإخوان المسلمين، القائد العسكري وهو يستنكر الدعوات التي تطالب الجيش بالانقلاب على الرئيس.
وكما يظهر من الفيديو، المطالبة بإصلاح النفس لكي ينصلح حال الحاكم.
وقد حصل مبتدا على مقطع الفيديو الحقيقي والكامل، وتبين منه أن من تداول هذه الجزئيات من اللقاء من جماعة الإخوان قام بتقطيعه الى فقرات ثم تجميعه لمدة لا تزيد عن 4 دقائق تظهر ولاء الجيش الى الحاكم، فيما يتضح من خلال ما حصل عليها مبتدا أن الفيديو الحقيقي 57 دقيقة، والحديث فيه عن الشباب والولاء الوطني، وأن سيناء والأهرامات و قناة السويس هي مصرية خالصة، ولا مكانة لليهود في مصر،
وأن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لم يقم بانقلاب على الحاكم، ولكن كان هناك مستعمرًا للأرض يستعبد البشر وكانت هناك رغبة شعبية بنسبة 100 % تريد الخلاص من هذا الوضع.
كما تجاهل الإخوان في مقطعهم حديث القائد العسكري عن زعامة الراحل جمال عبد الناصر، وأن الجميع كان يهابه وجعل مصر بوابة لأفريقيا، وأنهم لا يزالون يحفظون له الفضل في ذلك.
عاشت اللاذقية ليل الأحد / الاثنين على وقع توترات أمنية لم تعكر على صفو الهدوء الذي تعيشه المدينة، وشهد حي القلعة عملية دهم واعتقالات طالت مطلوبين، فيما أعلنت جهات معارضة الإفراج عن أحد المعتقلين.
وقالت مصادر أمنية وأهلية في حي قنينص بالمدينة “أن انفجاراً وقع ليل الأحد / الاثنين ناجم عن قنبلة محلية الصنع تم رميها على الحاجز الأمني على مدخل الحي، ولم تؤدي إلى أضرار بشرية”.
وذكر الشاب علي /23/ سنة وطالب في الجامعة وأحد سكان الحي “أنه بعد منتصف ليل الأحد سمع دوي انفجار في الحي، تلاه أصوات إطلاق رصاص، من الحاجز الأمني على مداخل الحي، تبين فيما بعد أنه ناجم عن قنبلة محلية الصنع تم رميها باتجاه الحاجز، لكنها لم تصب العناصر”.
بدورها قالت السيدة أم يوسف “أن عناصر الأمن انتشروا في الحي وداهموا بعض منازل المشتبه بهم وتم إلقاء القبض على مجموعة من الأشخاص، مشيرة إلى “أن هذا الحادث جاء على ما يبدو كامتعاض من قبل البعض على الاحتفال الذي حصل مساء على دوار الزراعة بمناسبة ذكرى تأسيس حزب البعث واحتفاء ببعض جنودنا القادمين من داريا بإجازات استراحة والذين سطروا ملاحم بطولية هناك”.
وفي حادث آخر، شهد حي علي جمال إطلاق نار على أحد المارة ودورية أمنية كانت متواجدة في المكان، أسعف على إثرها المصاب إلى المشفى، وقال أحد أصحاب المحال التجارية في الحي، عرّف عن اسمه بـ”رائد”، إن شخصاً أشهر سلاحاً بوجه شخص آخر مهدداً إياه، وصادف مرور دورية أمنية في المكان، فقام المسلح بإطلاق الرصاص على الشخص الآخر وعلى الدورية الأمنية، فتمت ملاحقته إلى أن ألقي القبض عليه في وقت لاحق.
وأضح أن الشخص المصاب تم التعرف على هويته ويدعى “أيمن محفوض” ويكنى بـ”أبو الزين” وهو أحد سكان حي الفاروس وأحد عناصر وحدات الدفاع الوطني التي تقاتل في ريف اللاذقية، وتم إسعافه إلى المشفى العسكري، مشيراً إلى أن التوقعات بخصوص هوية الفاعل تتجه نحو أحد المطلوبين والذين يشاركون في العمليات العسكرية بريف اللاذقية إلى جانب الميليشيات المسلحة.
بدوره، ذكر مصدر أمني أنه “تم إلقاء القبض على عدد من المطلوبين الفارين من المواجهات العسكرية بريف اللاذقية وهم من المقاتلين في صفوف المجموعات الإرهابية المسلحة، وذلك خلال عملية مداهمة في حي مشروع القلعة بعد ورود معلومات من الأهالي”، مشيراً إلى أن العملية استمرت حوالي الساعة تم خلالها تطويق الحي وإغلاق الطرق المؤدية إلى المكان الذي كان يتواجد فيه المطلوبين.
بدوره، قال المرصد الإعلامي في اللاذقية المعارض “أنه تم الإفراج عن أحد المعتقلين بعد ستة أسابيع من اعتقاله، وأوضح في بيان له أنه تم الإفراج عن المعتقل “مصطفى مصطفى” الذي اعتقل بتاريخ ٢٤/٢/٢٠١٣ عند الحدود السورية اللبنانية”.
بعد خمسة وستين عاماً من وقوعها، إلا أن مجزرة دير ياسين ما زالت محفورة بقوة في أذهان لا من عاصر النكبة بكل تفاصيلها، بل وحتى في أذهان الجيل الثالث من الفلسطينيين.
لم تكن هذه العملية، بكل بشاعتها ووحشيتها التي أسفرت عن استشهاد ما يزيد عن 200 قروي من الفلسطينيين العزل “أمراً اعتباطياً”، كما كشف المفكر اليهودي المناهض للصهيونية، إيلان بابه في كتابه “التطهير العرقي في فلسطين”، والذي نشر قبل عدة سنوات، أن الهدف الرئيسي من هذه المجزرة كان إرعاب السكان المدنيين ودفعهم للفرار من بلادهم بأقصى سرعة، وهو ما تحقق بالفعل، حيث يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، مناحيم بيغين: ” من بين 800 ألف فلسطيني، لم يتبق منهم بعد دير ياسين في أراضي دولة (إسرائيل) الحالية سوى 165 ألفاً فقط. ” وللأسف، ما زالت هذه العقيدة قائمة لدى العديد من قادة الاحتلال الإسرائيلي، وأقرب دليل على ذلك هو العدوان الإسرائيلي على غزة أواخر عام 2008، والذي كان الهدف منه “ترويع المدنيين”، وإيجاد صدمة خطيرة في وعيهم الجماعي تدفعهم إلى الاستسلام للاحتلال الإسرائيلي، وبأقصر وقت ممكن، عبر استهداف أكثر من 1400 مواطن فلسطيني بشكل وحشي، نصفهم على الأقل من النساء والأطفال والمسنين.
مجرد قرية صغيرة
لم تكن دير ياسين سوى قرية صغيرة تقع على بعد كيلومتر واحد فقط إلى الغرب من مدينة القدس، وتحديداً على المنحدرات الشرقية لتلة يبلغ ارتفاعها نحو 780 متراً، وقد انتشرت بيوتها على السفوح وأحاطت بها الأشجار المثمرة وأشجار الصنوبر، ولم يكن يزيد عدد سكان القرية عن 750 شخصاً تقريباً، كما لم تزد مساحتها بكامل الأراضي التابعة لها عن ثلاثة آلاف دونم فحسب.
كما كانت تحيط بدير ياسين قرى “القسطل” و”لفتا” و”قالونيا” و”عين” كارم” و”المالحة”، إضافة إلى عدد من المستعمرات الإسرائيلية من عدة جهات.
قبل خمسة وستين عاماً، وتحديداً الساعة الثالثة فجراً يوم التاسع من أبريل عام 1948، كان العديد من رجال القرية خارجها يشاركون في المعارك مع العصابات الصهيونية، فيما كان جزء آخر منهم في مدينة القدس يشارك بجنازة القائد الفلسطيني عبد القادر الحسيني الذي استشهد في معركة “القسطل” (وهي قرية مجاورة هاجمتها العصابات الصهيونية قبل المذبحة بليلة واحدة).
كان ذلك يعني أن القرية قد فرغت من جل المقاتلين، ولم تكن تحتوي سوى عدد محدود منهم. كان المهاجمون الصهاينة يتكونون من 120 مقاتلاً كانوا مدججين بالسلاح والعتاد ومتهيئين تماماً للهجوم، ثمانون مقاتلاً من هؤلاء ينتمون لعصابة “الأرجون” بقيادة مناحيم بيغين (الذي تولى منصب رئاسة الوزراء في وقت لاحق)، فيما ينتسب البقية إلى عصابة “شتيرن” وكان يقودهم إسحق شامير (تولى منصب رئاسة الوزراء لاحقاً هو الآخر!).
وبدأت المذبحة..!
كان الهجوم مفاجئاً بكل المقاييس للقرية الصغيرة الهادئة، التي كان أغلب المتواجدين بها من النساء والأطفال وكبار السن ،اقتحمت سيارة مصفحة القرية، مع بقية المهاجمين الذين فوجئوا بنيران المدافعين القلائل عن القرية يسقط أربعة قتلى في صفوفهم، مع العديد من الجرحى. بدأ الصهاينة ساعتها يقذفون القنابل اليدوية داخل المنازل بشكل عشوائي، مع إطلاق النار بغزارة، ثم راحوا ينسفون كل بيت بالقرية يستولون عليه، إلى أن تم الاستيلاء على القرية بالكامل بعد ساعات معدودة.
بدأت بعدها مشاهد مروعة وثقتها شهادات العديد من شهود العيان، فبحسب روايات بعض الناجين من المذبحة، فإن العصابات الصهيونية قامت بالتمثيل بالجثث، وبقر بطون النساء الحوامل، وقتل الأولاد والتمثيل بهم أمام أعين أمهاتهم، وتقطيع الأيدي والأوصال، وحرق الأحياء ، بالإضافة إلى الممارسات المشينة بحق الفتيات الفلسطينيات الصغيرات، ومن ثم قاموا بذبحهن.
كما يروي هؤلاء أن العصابات الصهيونية اقتادت خمسة وعشرين من رجال القرية أحياء في حافلات ليطوفوا بهم داخل المناطق اليهودية طواف النصر، على غرار ما كانت تفعله الجيوش الغازية البربرية خلال العصور القديمة، ثم تم إعدامهم رمياً بالرصاص. وألقيت الجثث في بئر القرية وأُغلق بابه بإحكام لإخفاء معالم الجريمة. بينما قام أفراد الهاجاناه الذين احتلوا القرية بجمع جثث أخرى في عناية وفجروها لتضليل مندوبي الهيئات الدولية وللإيحاء بأن الضحايا لقوا حتفهم خلال صدامات مسلحة.
شهادات حية على المذبحة
يقول مندوب لجنة الصليب الأحمر الدولي في القدس، جاك دي رينيه فيما ورد عن شهادته أنه شاهد نساء من بين أفراد العصابات الصهيونية وهن يحملن سكاكين ملطخة بالدماء يخرجن من القرية بعد يومين من وقوع المجزرة، حيث قال بالنص الحرفي: ” كان جلّ أفراد العصابة، سواء الرجال منهم أو النساء من الأحداث، وبعضهم في سن المراهقة، كانوا جميعاً مدججين بالسلاح، يحملون المسدسات والرشاشات والقنابل والسكاكين الطويلة، وكانت معظم السكاكين ملطخة بالدماء، واقتربت مني شابة وسيمة ذات عينين مجرمتين وأرتني بتباهٍ سكينتها التي كانت ما زالت تقطر دماً وكان واضحاً أن هذا هو “فريق التطهير” (أي الإجهاز على الجرحى)، وأنه كان يقوم بمهمته خير قيام “.
فيما قال القنصل الأمريكي بالقدس، روبرت مكات في تقريره لوزارة الخارجية الأمريكية: “إن الأطفال كانت تبتر أطرافهم وتكسر ضلوعهم، وإن آرييل شارون (عضو عصابة شتيرن وقتها، ورئيس الوزراء الأسبق) ارتكب من المجازر ما يفوق ما ارتكبه هتلر بشاعة، بل وجميع الدكتاتوريين الذين عرفتهم الإنسانية، إنه كان يجمع الأعضاء التناسلية للأطفال في جعبته وكان يباهي بها قيادات تنظيم الهاغانا “.
ولكن الشهادات الأشد هولاً جاءت على لسان الناجين من المجزرة، ومن بينهم حليمة عيد، التي قالت: ” أخرج الإرهابيون عروساً من القرية مع عريسها وثلاثين شخصاً آخرين من منازلهم وأطلقوا عليهم الرصاص، وشاهدت جندياً وهو يمسك شقيقتي صالحة الحامل في شهرها التاسع ويصوب رشاشه إلى عنقها ثم يفرغ رصاصه في جسدها ثم يتحول بعد ذلك إلى جزار فيمسك سكيناً ويشق بطنها ويخرج الطفل ويذبحه بسكينه “.
أما محمد عارف سمور، فقد رأى أحد الجنود الصهاينة يمسك بصبي في السادسة من عمره، فضمت أم الطفل ولدها إلى صدرها، فطعنه الجندي ساعتها ليموت في حضن والدته، فيما فقدت تلك الأم عقلها حتى آخر يوم في حياتها.
أما الناجية صافية عطية، فتقول:” لقد شاهدت بعيني حالات اغتصاب متعددة للفتيات وكانوا يطعنونهن بعد ذلك ويذبحون الأطفال أيضاً، وقد قام الجنود بانتزاع الأقراط من آذاننا وشاهدت كيف كانوا يلقون بعض الضحايا في آبار القرية “.
وتروي زينب سمّور أن أختها الأسيرة رأت خالها وزوجته وزوجة ابنه وأطفال العائلة جميعاً قتلى يسبحون في بركة من الدماء، ووجدت طفلة رضيعة تبكي وهي تمسك بثدي أمها القتيلة، فما كان من جندي صهيوني إلا أن صوّب بندقيته إلى الطفلة وقتلها!
لماذا “دير ياسين” بالذات؟؟
لم تكن المذبحة “مزاجية”، بل كانت جزءاً هاماً من خطة صهيونية لتطهير الفلسطينيين عرقياً، ففي كتابه “التطهير العرقي في فلسطين”، يؤكد المفكر اليهودي المناهض للصهيونية إيلان بابه أن الهدف الرئيسي من هذه المجازر كان ترويع الفلسطينيين ليفروا من قراهم، بحسب بنود عملية “نحشون” التي أقرتها العصابات الصهيونية، حيث دخلت القوات اليهودية إلى دير ياسين فقتلوا العشرات من سكانها، ومن ثم جمعوا بقية القرويين في مكان واحد وقتلوهم بدم بارد، في حين اغتُصب عدد من النساء ومن ثمّ قُتلن. بعدها قامت القوات اليهودية بمهاجمة المدن الفلسطينية المختلفة؛ فشرّدوا قسمًا كبيرًا من سكانها وقتلوا أعدادًا كبيرة. فكانت طبريا أولى المدن التي تمّ تفريغ سكانها العرب بعد مجزرة دير ياسين. بعد ذلك جاء دور حيفا، حيث تمّ تهجير غالبية العرب منها بوسائل مختلفة. ثم انتقلت القوات اليهودية إلى صفد، فشرّدت معظم قاطنيها باستثناء بعض كبار السن، ولكن ليس لفترة طويلة. ثم انتقل الدور ليشمل عكا وبيسان ويافا. وهذا كله جرى قبل أن يدخل أي جندي عربي نظامي فلسطين. وهكذا فإنه بين 30 آذار/ مارس و15 أيار/ مايو احتُلّت 200 قرية فعلياً وطُرد سكانها، وهذه الحقيقة تقوّض الخرافة الإسرائيلية بأنّ الفلسطينيين “هربوا” عندما دخلت الجيوش العربية فلسطين. وما أكد ذلك هو ما جاء على لسان بيغين نفسه، أحد المخططين للمذبحة عندما قال: ” لولا دير ياسين لما قامت (إسرائيل)! “.
تقدمت مطلقة الشيخ “حمد بن جاسم آل ثاني ” أمام محكمة بريطانية بدعوى قضائية ضده مطالبة بالحصول على حصة من ثروته التي قالت إنها تبلغ 100 مليون جنيه استرليني.
وحسبما أوردت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية فإن المطلقة والتي تدعى “مسكة توفيق” قامت بالدعوى بعد أن اضطرت لبيع سيارتها من طراز “رولز رويس” الخاصة لتحصل على المال، بعد أن تركها بلا أموال لتسدد التزاماتها وتعول ولديها سلطان (6 سنوات) وشيخة (13 سنة) على الرغم من أنها تقطن في مسكن بلندن تقدر قيمته بـ8 ملايين جنيه استرليني.
ويملك الشيخ “حمد” ، وهو ابن عم أمير قطر الحالي، عددا كبيراً من العقارات في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا
وتزوجت “مسكة” التي تبلغ من العمر 40 عاماً الشيخ “حمد” في لندن عام 1991 ، وانفصلا قبل عدة أعوام.
وقد أثارت القضية اهتمام الصحافة المحلية البريطانية، نظراً لأنها تعتبر اختباراً قانونياً لمدى إمكانية استخدام المحاكم البريطانية لتسوية نزاعات الطلاق الأجنبية.
لاجئة حلبية تحكي قصتها مع امام البلدة والزواج العرفي
اين ريما الدالي من جرائم الاغتصاب التي تمارسها العصابات المسلحة التابعة للثورة السورية ؟
وأين الناشطات اللواتي تحدثن مطولا عن سجون دخلنها ولكنهن لم يقلن يوما انهن تعرضن للاغتصاب كما حصل لهذه اللاجئة السورية في مجدل عنجر على يد المسلحين التابعين للثورة .
هي عائلة من ريف حلب، مؤلفة من رجل وزوجته عانا من البطش على يد النظام السوري بعدما شارك الزوج في تظاهرات المعارضين.
ضاقت الدنيا على الزوج الشاب، وطلبا للرزق قرر في نيسان الماضي الخروج من سورية الى لبنان, وعلى الرغم من قدرته على الوصول بسرعة الى تركيا الا انه فضل القدوم من بلدته عنادان الىى لبنان قياسا بما سمع من الذل والهوان الذي يطال لاجئي تركيا , معتبرا ان في لبنان الملاذ الآمن له ولزوجته .
وتوجه الرجل بحسب ما نصحه به اصدقائه الى منطقة مجدل عنجر المحاذية لنقطة المصنع حيث كرم الضيافة والمأوى المحترم , وبالفعل وجد شقة صغيرة تأويه عند محسنين يساعدون اللاجئين، ثم قدمت له ” اللجنة النرويجية للاجئين ” مساعدات عديدة وكذا سجّل نفسه وزوجته لاجئين قانونيين لدى الامم المتحدة في لبنان ليلقى الدعم المالي والصحي والرعاية على اكمل وجه .
وجد الشاب عملا في المنطقة ، عمل متواضع ولكنه كاف ليعتاش منه . واما الزوجة التي لم تكن منقبة على عادة اهالي عنادان قرب حلب ، فقد لفتت نظر النساء والرجال في مجدل عنجر، فهي صغيرة جدا وجميلة بشكل لا يصدقه عاقل ، حيث انها بجمالها يمكنها ان تحصل على زوج افضل ماديا من هذا الزوج (هكذا كان اهالي المنطقة يسخرون من قصر قامة زوجها ومن شكله الذي يفتقد الى الوسامة) .
كان يلقى ترحيبا طبيعيا من اهل المنطقة اسوة بغيره من اللاجئين، الى ان انخرط بشباب قيل لاحقا انهم من اتباع الفكر السلفي وهم الناشطون في امداد جبهة النصرة بالعدة والعدد , وبدأ ينخرط الشاب بجلساتهم الى ان اقنعه ،بعد جهد، مسؤول من جبهة النصرة لبناني الاصل – ينادونه الشيخ عدنان – بضرورة الرجوع الى سوريا وحده والوقوف مع المجاهدين بوجه النظام السوري , ونسقوا له السفر مع مجموعة مؤلفة من 12 شخص , والذي جذبه للرجوع هو خبر مقتل اخيه في احد المعارك شمال حلب,, فشد رحاله ومشى.
لكن مأساة الشاب عبد الناصر (ص) وزوجته نائلة (ش) لم تتوقف على تورط الزوج بالقتال. المشكلة بدأت من لحظة رحيل الزوج فقد اصبحت محط طمع الشيخ السلفي (عدنان).
تروي المرأة قصتها لمندوبة عربي برس في بيروت بعد ان هربت من مجدل عنجر الى مقر الامم المتحدة ولما لم تلق المساعدة اللازمة لجأت الى عائلة قادها الله اليها صدفة في بيروت فتقول:
سافر زوجي، فبدأ الشيخ عدنان يتردد على منزلي بحجة الاطمئنان والمساعدة. ثم بدأ مسؤولون في الجيش الحر يترددون ايضا للسؤال عن الاحوال وكنت احدثهم جميعا من شباك الباب الخاص بالمنزل ولا اُدخلهم.
ثم بدأ الشيخ والمسؤولون عن المسلحين يأتونني بالمساعدات العينية.
وبعد ان اضطرت لفتح الباب للشيخ دخل وطلب مني أن اجهز له عشاء لانه جائع ويريد ان يذوق طعم اكلي. قال :
“ اخبرني زوجك انك طباخة ماهرة، وقد فعلت وقدمت له الطعام وانا حائرة لا ادري ما افعل مع الشيخ اللبناني ذو النفوذ وهو اصلا لم يكن من لابسي العمائم.
بعد الاكل وشرب الشاي قال الرجل انه يريد ان يخبرني بأمر فظننت انه يريد ان يخبرني بأمر يخص المساعدات فقال :
” وصلتني رسالة اليوم من زوجك وقد اخبرني انه قد وهبك للثورة كما وهب نفسه للشهادة “
سأل: كم طالت غياب زوجك حتى الان فقالت المرأة الجميلة : 5 اشهر
قال الشيخ :
هو يخشى عليك الفتنة لذا طلقك ، وهو يطلب منك ان تلتزمي بكلامه ان كنت من المؤمنين. قلت للشيخ ” ولكنه قبل ايام حدثني بالهاتف ولم يقل حرفا مما تقول “.
حينها تتابع المرأة ، ” حملت الهاتف وطلبت رقم زوجي وكان مقفلا . طلبت اهله فاخبروني انه وقع اسيرا لدى جيش بشار في معركة داخل حلب وانهم لا يعرفون عنه شيئا منذ صباح اليوم التالي لاخر اتصال بيني وبينه. اي ان الشيخ عدنان أتىى يخبرني بالطلاق بعدما وقع زوجي في الاسر .
تتابع المرأة قصتها فتقول :
طلب مني الشيخ جهارة ان امتعه نفسي بزواج عرفي .
وهذا ما جعلني انتفض من الخوف فقلت للشيخ :
هل من الممكن ان تصبر علي الى ما بعد العدة ، قال لا عدة للمجاهدات !
قلت طيب انا الان غير طاهرة ، ولدي نزيف قوي ، قال:
في اي يوم من الدورة الشهرية ، فاخبرته اني في اليوم الاول.
ثم اخذ يلاطفها ويلمس صدرها وحاول ان يقبلها فلما رفضت بدأ بضربها مقفلا فمها بيده، وما لبث وان حملها ورماها على فراش مرمي على الارض تجلس المرأة عليه لانها لا تملك لا سريرا ولا كنبات. اغتصبها الرجل مرتين حين علم بأنها تكذب عليه بخصوص العادة الشهرية.
وقعت المصيبة على رأسها وقوع الصاعقة فخرجت من بيتها بعد خروج الشيخ وقررت ان تشكوه للمسلحين السوريين في مجدل عنجر.
بحثت عنهم الى ان وجدت من قادها الى مسؤولهم واسمه ” ابو محمد ” .
استمع ابو محمد اليها على انفراد وقال لها غدا ساعاقب الشيخ وسافضحه ولكن انت لا تخبري احدا عن الموضوع .
تتابع المرأة :
في اليوم التالي جائني ابو محمد وفعل معي ما فعله الشيخ من اغتصاب وهددني بفضحي عند اهلي في عنادان اذا ما فتحت فمي بكلمة !!
ثم بعدها بأيام عاد الشيخ نفسه دون مسؤول المسلحين عارضا علي الزواج العرفي فرفضت فلما، رفضت فتح الباب له هددني بتسليمي للجيش الحر لأني شبيحة كما وصفتي بالفاظ بذيئة لا تصدر عن الشيوخ ثم قال انه سيقول لاهل زوجي اني امارس الرذيلة في مجدل عنجر ففتحت له الباب عله يقضي مني وطرا ويمضي ففعل ودون مقاومة مني هذه المرة . ثم بعدها اوقفني على الحائط عارية واخذ يضربني بقبضته بقوة بين اضلعي من الخلف حتى فقدت الوعي. ثم صحوت فوجدته فوقي مرة اخرى يمارس الجنس معي وانا شبه ميتة ثم انتهى فهددني قائلا:
اقتلك ان تفوهت بكلمة،انت الان ملك يميني، جاريتي، وكلامك مع اي كان لا يقدم ولا يؤخر، كلهم كلابي ، املكهم وليس منهم من يجروء على مواجهتي ، اوتظنين ان ” ابو محمد ” ذاك يهمه كلامك وانا من سلحه ويعطيه المال ؟
تتابع المرأة الشابة:
خرجت في صباح اليوم التالي من مجدل عنجر الى بيروت قاصدة امرأة كانت قد زارتني واعطتني رقمها بعدما قالت انها من الامم المتحدة . اعطتني موعدا في اليوم التالي فبقيت طوال النهار الاول وطوال الليل الى اليوم الثاني وانا حائرة لا اعرف اين اذهب في مدينة ازورها لاول مرة ولم يسبق لي ان زرت الا حلب من قبل.
لم تحصل المرأة على موعدها مع الامم المتحدة، واصبح هاتف المسؤولة في المنظمة الدولية خارج التغطية .
اتصل شقيقها الاصغر وهو تحت السن القانوني فقالت له ان اللبنانيين طردوها من منزلها لانها لم تدفع الايجار. وبعد ساعات عاد الشقيق (وهي يتيمة الاب) للاتصال واعطاها رقم هاتف عائلة صاحب المطعم الذي كان يعمل عنده قبل الاحداث في حلب وهم مقيمون حاليا في بيروت، وقد اتصل شقيقها برب عمله السابق ، وطلب منه المساعدة على اعادة اخته الى عنادان.
المرأة تقيم الان عند العائلة الحلبية التي تشرف على علاجها من الضرب والتمزق المهبلي، وستقيم مع عائلة رجل الاعمال الحلبي في بيروت بانتظار شفائها حتى لا يتبين اهلها ما حصل لها فيقتلونها لستر العار. علما بانها ترفض الادعاء لدى الشرطة اللبنانية قائلة : هو اقوى من الدولة اللبنانية ولن يفعلوا شيئا معهم فالشيخ عدنان رجل له نفوذ كبير على نواب المنطقة وعلى السلطة اللبنانية ايضا !!
اختتمت اليوم القوات الصاروخية السورية المناورات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة بمشروع عملياتي بالذخيرة الحية في ظروف مشابهة لظروف الأعمال القتالية قامت خلاله التشكيلات الصاروخية بتوجيه ضربات مكثفة على أهداف معادية في عمق العدو المفترض.
وقالت وكالة الأنباء السورية- سانا: ”تميز الأداء في جميع مراحله بروح معنوية عالية لرجال الصواريخ تستند إلى ثقة مطلقة بالنفس وبالسلاح وجاهزيته الدائمة وقدرته على تدمير أي هدف معاد على امتداد مسرح العمليات وأعماقه المحتملة”.
وأضافت سانا: “يؤكد إطلاق الصواريخ بأنواعها المختلفة وإصابتها أهدافها بدقة عالية مستوى التدريب النوعي لرجال الصواريخ وتمكنهم من استثمار الطاقة التدميرية للسلاح بالشكل الأمثل”
. حضر المشروع العماد داود عبد الله راجحة نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع يرافقه العماد طلال مصطفى طلاس وعدد من كبار ضباط القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة.
وأشار العماد راجحة، بحسب سانا، في توجيهاته لقادة القطعات والتشكيلات الصاروخية المشاركة في المناورة إلى أهمية المحافظة على جاهزية السلاح والاستعداد الدائم لتنفيذ أي مهمة تسند إليهم للدفاع عن أمن الوطن وسيادية قراره وصون كرامة أبنائه لتبقى سورية قلب العروبة النابض وقلعتها الحصينة.
و
السر وراء مقتل المفكر الاسلامي وضابط المخابرات وزوجته
معلوماتنا تؤكد تورط الزوجة الرابعة “العاهرة” المغربية (توتة) زوجة حاكم قطر في مقتل المفكر الإسلامي بوكاشوش يوسف وضابط المخابرات سفيان وزوجته.
أكدت لنا مصادرنا بالمغرب والمتعاطفة مع رموز الإصلاح والمعارضة لحركة 20 فبراير العالمية بالمهجر، عن تورط الزوجة الرابعة العاهرة المغربية (توتة) لحاكم قطر في مقتل المفكر الإسلامي والكاتب الصحفي المغربي بوكاشوش يوسف. ../…
فبعد أن فضح الشهيد الراحل سر وجود زوجة رابعة لحاكم قطر الشيخ حمد خليفة إلى جانب زوجاته الثلاث:
• الشيخة مريم بنت محمد بن حمد آل ثاني.
• الشيخة موزة بنت ناصر المسند.
• الشيخة نورة بنت خالد بن حمد آل ثاني.
وبعد أن أفشى سر زواجه “المريب” بهذه المغربية ذات الديانة اليهودية، وكانت مجرد عاهرة تؤنس وحدة وسمر حاكم قطر بقصره بمدينة طنجة المغربية، لكن جمالها الجسدي وحب مواقعتها جنسيا بالطريقة البورنوغرافية عكس باقي زوجاته الثلاث اللواتي يرفضن مجامعته من الدبر وباقي الأوضاع الجنسية الشاذة المعروفة، لاداعي لسردها إحتراما لقرائنا.
فهي تعتبرزوجته المحظية المدللة ولايرتاح إلا لها عكس ماينشره الإعلام عن حبه لموزته، فإذا كانت موزة موزة ….. فالزوجة المغربية يعتبرها حاكم قطر توتة من التوت كما يلقبها دوما عندما يزورها بطنجة.
أما الشيخة موزة، فهي على علم بالحب الشديد لزوجها بزوجته المغربية، لذلك قررت هذه السنة مراقبة زوجها عن قرب وخاصة بعد كثرة زياراته للمغرب بشكل غير عادي وسماعها عن أن الزوجة المغربية تهدي لحاكم قطر عاهرات مغربيات تسخن فراشه حيث يصبح العدد ثلاثة فوق فراش واحد، مما دفع موزة ببناء قصر بمدينة مراكش.
وتقول مصادر مقربة أخرى بمدينة مراكش عاصمة الشذوذ الجنسي العالمية أن وزير خارجية قطر قد بنى منزلا راقيا بمراكش ليبقى قريبا من الشيخة موزة، بل وذكرت مصادر سرية بعين المدينة أن وزير خارجية قطر إختلى عدة مرات بموزة بقصرها الجديد بمراكش في غيبة حاكم قطر، مما يطرح فرضية حب سري يجمع موزة باليد اليمنى وكاتم سر الأمير القطري. حمد بن جاسم.
لكن للأسف، وبسبب كشف يهودية الزوجة الرابعة لحاكم قطر التي كانت في عالم السر، طلب حاكم قطر من صديقه ملك المغرب (رئيس الأمن والمخابرات العامة والخاصة) بإغتيال المفكرالإسلامي بوكاشوش يوسف ومن سرب له الأخبار، لأنه كانت تصله معلومات خاصة، سرية وحساسة عن عائلة حاكم قطر.
وهذا ما يفسر مقتل الكاتب بوكاشوش عن طريق دهصه بثلاث سيارات رباعية الدفع سوداء لا تستعملها إلا المخابرات أثناء خروجه من عيادة والدته المريضة بالمغرب، وتصفية عميل المخابرات وزوجته بعد ذلك ببيتهما بمراكش، عن طريق دس السم لهما في “البيتزا”، دون أن يستطيع المحققون معرفة المكان الذي اقتنى منه العميل المقتول “البيتزا“.
• وهل يوجد في المغرب عموما، وفي عاصمة السياحة الدولية مراكش خصوصا، محل يبيع “البيتزا” دون أن يضع على علبة التلفيف اسمه وعنوانه ورقم هاتفه؟؟؟
• وما مصلحة بائع البيتزا في تسميم زبنائه؟
إنه غباء المخابرات المغربية أيها السادة…
حكاية الايميلات كلها حكاية سخيفة ومفبركة لا تنطلي على ثالث ابتدائي راسب … واليكم الاسباب
اولا : لا يوجد رئيس دولة في العالم يمكن ان يلجأ الى فتح حساب مجاني ليتبادل فيه مع معاونية اسراره الشخصية والرئاسية … يعني حتى اصحاب الكازيات في امريكا يلجأون الى الحسابات المدفوعة الاجر وليست المجانية حين يتعلق الامر بالموضوعات الشخصية …
ثانيا : السيد الرئيس بشار الاسد لا يمكن ان يقع في هذه الغلطة الساذجة فهو طبيب وقبل ان يصبح رئيسا هو الذي قاد عملية تحديث خدمات الانترنيت والتشجيع عليها في سوريا وبالتالي هو اكثر علما من غيره بمخاطر اعتماد مراسلات شخصية وعامة عبر بريد الكتروني مجاني ( امريكي )
ثالثا : والاهم ان سوريا دولة مواجهة وهي في حالة حرب مع اسرائيل والمخابرات السورية تحصي على السوريين والاجانب انفاسهم فيما يتعلق بالامن السوري وذلك لمنع ومكافحة عمليات التجسس .. فاذا كانت ايميلات رئيس سوريا مشاعة على هذا النحو وسهلة الاختراق من قبل شبيحة غليون ومحطة الجزيرة والعربية فالاولى ان تخترقها اسرائيل بما لدى الموساد من خبرات في هذا الشأن …؟؟
رابعاً: هذه اللعبة المخابراتية الفبركاتية الساذجة احترفت القيام بها محطة الجزيرة … فبعد سقوط مبارك قامت جريدة انجليزية بنشر تقرير طريف ومفبرك عن ثروة مبارك يزعم كاتبه فيه ان ثروة ال مبارك تزيد عن ثلاثة اضعاف ثروة بل غيتس واستلمت الجزيرة طرف الخيط وهات يا طنطنة في الامر .. وتبين لاحقا ان التقرير من اصله مفبرك … وهو ما فعلته الجزيرة ايضا بما اسمته التسريبات من مكتب صائب عريقات … قامت اولا بتسريب التسريبات لجريدة الغارديان ثم بدأت تنشرها وتشل عرض حركة فتح وعريقات مشيرة في كل مناسبة الى ان المصدر هو الجرائد الانجليزية لاعطاء مصداقية لما تنشره من باب ان الاجنبي وخاصة الانجليزي لا ينطق عن الهوى .
من جهة أخرى السيد الرئيس بشار الأسد ، وجميع مسؤولي الصف الأول في سوريا لاسيما العسكريين والأمنيين ، يستخدمون “شبكة إنترنت داخلية” للتواصل فيما بينهم تعمل على “سيرفر داخلي مغلق” منفصل عن شبكة الإنترنت ، وأن جميع “دومينات” عناوينهم الإلكترونية الخاصة تعمل على “السيرفر” نفسه ، وهذه لا يمكن اختراقها. وهذه الشبكة تشابه شبكة “الخط الهاتفي الرباعي” ( الخط العسكري) الذي يستخدم فيما بين الوحدات العسكرية في سوريا ، والذي يتبع للأركان العامة . وبالتالي “من غير المنطقي أن يستخدم الرئيس الأسد بريدا إلكترونيا لمراسلات رسمية حساسة يعمل على “سيرفر” شركة ” الشهباء الموجود في دبي بالإمارات العربية.
أن كانت السيدة بثينة شعبان ، التي مسؤوليتها أقل حساسية من مسؤولية الرئيس الأسد ، تستخدم بريدا إلكترونيا على ” دومين” وزارة شؤون رئاسة الجمهورية ، بينما العنوان البريدي الخاص بـ”سام” ، والذي زعمت وسائل الإعلام أنه للرئيس الأسد ، موجود على شركة تجارية في دبي!!؟ وهذا أمر مضحك ، ومثير للسخرية ، ولا يمكن تصديقه”، .