عشقت فيك نظرة الفرسان…امير العروبة سيد الأوطان
رجل المقاومة بطل الزمان…بشار في محبتك عشقنا الإيمان
وعرفنا بصمودك أن العدو بيت الهوان
وأننا شعب بفضلك اصبحنا أسياد الزمان
فسر بنا يا زعيمنا يا ملهمنا فأنت قاهر العدوان
…أنت القائد أنت الرئيس أنت سيد العرين والبلدان
ونحن لأجلك الموت شرف وحلم كل انسان
ظهر الاسد دون معطف او مظلة تقيه من المطر! هكذا شاء أن يظهر وهكذا أحببناه وإعتدنا عليه، طويلة القامة مرفوع الرأس لا ينحني إلا لربه و لوطنه ولتحية شعبه.
مازال الأسد يبتسم إبتسامة قائد واثق، قائد وجهه مملوء بالتحدي والثبات والعروبة رغم عيونه الزرقاء.
الأسد لا يلبس العباءة و الشماغ ليقول ها أنا ذا عربي كما يفعل بعض حكام الخليج !
لا حاجة له ليختبئ وراء لباس العروبه فهو عربي في مواقفه شهم ونقي وتقي.
بوركت يا أسد سوريا و حفظك الله و رعاك يا عرين العروبة، … تعلموا منه التواضع يا رواد العهر العربي.
هاهو الأسد بين صفوف شعبه في حمص العدية ، حمص التي كانت وستبقى أم الجميع
ستبقى حمص بقيادة الأسد البشار تضم بين ذراعيها ابنائها الشرفاء
لاطائفة تفرقنا في حمص ولا دين .. كلنا أخوة .. حمص لنا جميعاً