أكدت وزارة الخارجية في رسالتين وجهتهما اليوم إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي، أن الدراسات والتقارير الأخيرة تبت تورط أمريكا وحكومة أردوغان بمجزرة الغوطة الشرقية في 21 آب من العام الماضي.
وكانت الميليشيات المسلحة في تلك الفترة، قد نفذت هجوما بالغازات الكيميائية السامة في الغوطة الشرقية بعد 3 أيام من وصول بعثة المفتشين الدوليين إلى دمشق.